recent
أخبار ساخنة

خطواط ناجحة لبداء مشروع ناجح ان شاء الله




عندما تبداء مشروع جديد يجب ان تعمل على خطواط  صحيحة  والترتب بكل الطرق من معالملات ايضا بين العملاء لنجاح مشروعك كى ينجح.
 عندما تفكر في العوامل الأكثر شيوعًا لبدء عمل تجاري، ومن بينها الفكرة التجارية المتفرِّدة، وتصميم وظيفةٍ تتّسم بالمرونة لتنمو معك، والعمل باتجاه الاستقلال الجوهري، والاستثمار في نفسك، فلا عجب أن المؤسسات الضئيلة ذائعة في كل مقر.
 بل لم يُخلق كل عملٍ تجاري لينجح. في الواقع، ما يقترب من ثُلثي المؤسسات مع المستوظفين يبقون لسنتين على أقل ما فيها، وينجح ما يقترب من النصف في المكث مدة خمس أعوام. لهذا قد تدخُل تحديًا حقيقيًا عندما تم اتخاذ قرار أن تقفز وتتخلص من وظيفتك النهارية وتصبح رجل ممارسات. يتمّ توظيف الفترة غالبًا في الطليعة، لهذا تحقق من أن اتباعك لكافة الخطوات الضرورية عندما تبدأ عملاً تجاريًا سيضع الأساس لنجاح شركتك.

١. قم بأبحاثك
   
أرجّح أنك قد حددت سالفًا فكرة تجارية، لهذا فقد حان الوقت لموازنتها مع الضئيل من الواقعيّة. هل لدى فكرتك التمكن من التوفيق؟ عليك أن تدير فكرتك التجارية عن طريق عملية فاعلية قبل أن تتقدم زيادة عن هذا. لأجل أن تكون الإجراءات الضئيلة ناجحة، فيجب أن تَحُل إشكالية أو تلبية احتياجٍ أو تقديم شيء يريده مكان البيع والشراء.

هناك عدد من الأساليب التي تَستطيع فيها تحديد تلك الاحتياج، بما في هذا البحث ومجموعات التركيز وحتى التجربة والخطأ. في حين تستكشف مكان البيع والشراء، تحتوي بعض الأسئلة التي عليك الإجابة عنها:
   
هل هناك احتياج لمنتجاتك / خدماتك المرتقبة؟

مَن يحتاجها؟

هل تقدم مؤسسات أخرى سلع / خدمات مماثلة جاريًا؟

كيف تظهر المسابقة؟

كيف سيتناسب عملك مع مكان البيع والشراء؟

لا تنسَ أيضًا أن تطرح على نفسك بعض الأسئلة بخصوص ببدء عمل تجاري قبل أن تتخذ خطوتك الانتقالية.

٢. ادرج خطةً للعمل

أنت تتطلب لخطةٍ لتجعل فكرتك التجارية حقيقة. تدبير الشغل هي عبارة عن مقرر سيوجّه عملك التجاري من الفترة الناشئة مرورًا بالتأسيس وانتهاءً بالنمو التجاري، وهو أمر لا بد منه لجميع المؤسسات الحديثة. المستجدات الجيدة أنّ هناك أشكال مغايرة من تدابير الشغل لأنواع مغايرة من الممارسات.
   
إذا كنت ترغب في مناشدة العون المالي من مستثمرٍ أو شركة مالية، تصبح تدبير الشغل التقليدية أمر لا بد منه. ذلك النوع من تدابير الشغل عمومًا طويل وشامل ويتضمن على مجموعة ذائعة من الأقسام التي يبحث عنها المستثمرون والمصارف عندما يتحققون من فكرتك.
   
إذا كنت لا تتوقع الاستحواذ على العون الجوهريّ، فيمكن لخطة عمل طفيفة من صفحة واحدة أن توضح لك ما تأمل إحرازه وكيف تدبر لتصرُّف هذا. في الواقع، تَستطيع أن تضع تدبير عمل تجاريّ على متن منديل، وتحسينها مع مرور الوقت. إن كتابة نوع من التدابير دائمًا أجود من لا شيء، فكما يُصرح: “عصفورٌ في اليد، أمثل من عشرةٍ على الشجرة”.
   
٣. خطّط تمويلك
   
لا يلزم أن يفتقر بدء عملٍ ضئيل العديد من المال، لكنه سيشمل بعض الاستثمارات الأولية إضافة إلى التمكن من تغطية النفقات الحالية قبل أن تيقن المكاسب. ضع جدول معلوماتٍ يضع تقييمًا لتكاليف بدء الشغل على نشاطك التجاري – التراخيص والتصاريح والتجهيزات والرسوم القانونية والتأمين وإشهار العلامة التجارية ووسمها والبحث عن مكان البيع والشراء والتخزين وأحداث التدشين العظيم واستئجار الممتلكات وغيرها -، إضافة إلى ما تتوقع أن تحتاجه لاستكمال عملك لفترة ١٢ شهرًا على أقل ما فيها (الإيجار والخدمات والتسويق والإعلان والإنتاج واللوازم وتكليفات السفر ورواتب المستوظفين وراتبك المخصص وغيرها).

  تلك الأرقام مجتمعةً هي الاقتصاد الأولي الذي ستحتاجه. هذه اللحظة أضحى لديك عدد تقريبيّ في الاعتبار، هنالك بعض الأساليب التي تَستطيع عن طريقها جمع رأسمالٍ لمشروعك الضئيل، بما فيها:

  دفع المورد المالي

دفع المورد المالي الجماعي

القروض التجارية الضئيلة

العطاء التجارية الضئيلة

المستثمرون الرُعاة

تَستطيع أيضًا أن تسعى الانطلاق بعملك من خلال الإطار التمهيديّ، باستعمال رأس المال الضئيل الضروري لبدء عملك. قد تجد أن مجموعة من المجريات المذكورة أعلاه تعمل على نحوٍ أمثل. المقصد هنا، هو الشغل بالاعتماد على الاختيارات ووصع تدبير لإعداد رأس المال الذي تحتاجه لتنطلق بعملك.
   
٤. اختر هيكل ممارساتٍ
  
 يمكن أن يصبح عملك الضئيل ملكيةً فردية أو شراكة أو مؤسسة ذات مسؤولية مقيدة (LLC) أو شركة. الكيان التجاري الذي تختاره سيؤثر على أسباب العديد من في أعمالك من اسم النشاط التجاري، إلى مسؤوليتك، إلى كيفية تقديمك للإقرارات الضريبية. تَستطيع اختيار هيكل عملٍ أولي، ثم غيِّر وأعِد تقدير الهيكل المخصص بك بعد نمو أعمالك واحتياجها للتغيير.
   
اعتمادًا على تعقيد أعمالك، من الممكن أن يكون من النافع الاقتصاد في استشارةٍ من محامٍ أو محاسب قانوني الأمر الذي يكفل أنك تتخذ الخيار الهيكليّ الملائم لأعمالك.

  ٥. انتقِ وسجّل اسم عملك التجاري

  يلعب اسم عملك التجاري دورًا عظيمًا في كل منحى من جوانب عملك تقريبًا، لهذا فأنت ترغب في لعملك أن يكون جيدًا. تيقن من التفكير في جميع الآثار المحتملة في حين تستكشف خياراتك وتختار اسم عملك التجاري.

  عندما تختار اسمًا لعملك، فأنت تتطلب للتحقق سيطرّا لو كان شعار تجاري أو تم استخدامه ماضيًا. ثم، فإنّك تتطلب لتسجيله. يلزم على المالك الأوحد أن يسجل اسم نشاطه التجاري نحو مستوظف المحافظة أو المقاطعة. تسجل الشركات أو المؤسسات ذات المسؤولية المقيدة أو الشراكات المقيدة اسم نشاطها التجاري نحو تقديم الأوراق التكوينية. ولا تنسَ إلحاق اسم نطاقك (الدومين) نحو اختيار اسم نشاطك.
  
 ٦. احصل على التراخيص والتصاريح
   
ورقة الشغل هي قسم من العملية عندما تبدأ أعمالك المخصصة. هنالك مجموعة من تراخيص وتصاريح الممارسات الضئيلة التي قد تنطبق على وضعك، اعتمادًا على نوع الشغل التجاري الذي ستبدؤه وموقعك الجغرافيّ. ستحتاج للبحث عن أيّ التراخيص والتصاريح تنطبق على أعمالك أثناء عملية الإطلاق.

  ٧. اختر سيستم محاسبتك

  تُدار المؤسسات الضئيلة بفاعليةٍ أضخم نحو تنفيذ أنظمة معينة. أحد أكثر الأنظمة ضرورةً للشركات الضئيلة هو نسق المحاسبة. نسق محاسبتك هو أمر لازم لأجل أن تصنع وتدير ميزانيتك وتضع أسعارك وممارسة التجارة مع الآخرين وتقديم ضرائبك. تَستطيع أن تُنشئ سيستم محاسبتك بنفسك، أو تكليف محاسبٍ لإزالة بعض التخمينات. إذا أصدرت قرارا أن تبدأ بنفسك، تحقق من وضع الأسئلة الحيويّة بعين الاعتبار نحو اختيار برامج المحاسبة.

  ٨. أسِّس موضع شركتك
   
يعدّ التجهيز لمقر عملك أمرًا هامًا لتشغيل نشاطك التجاري، سواء أكان لديك مكتب منزلي، أو منطقة مكتبية مشتركة أو خاصة، أو مقر لأجل البيع بالتجزئة.

  ستحتاج للتفكير بخصوص موقعك الجغرافي ومعداتك والإعداد العام، والتأكيد على أنّ موضع عملك سيتناغم ونوع الشغل الذي ستقوم به. كما ستحتاج لاعتبار إذا ما كان من المنطقيّ أكثر شراء أو استئجار مساحتك التجارية المخصصة.

  
٩. جهِّز فريقك

  إذا كنت ستعيّن مستوظفين، فقد آن الأوان لتبدأ بذلك. تيقن من أنّك تحصل على الوقت الوافي لتحديد المناصب الوظيفيّة التي تريدها أن تُشغل، ومسؤوليات المهنة التي هي قسم من كل مركز وظيفي.

  وإذا لم تكن ترغب في توظيف مستوظفين، ولكن عوضاً عن هذا ستقوم بتعهيد الشغل مع متعاقدين مستقلين، فقد حان الوقت للعمل مع محامٍ ليكتب اتفاقية المتعاقد المستقل خاصتك والبدء في البحث.
   
وأخيرًا، إذا كنت رياديًا مستقلاً حقيقيًا تطرق أبواب الأفعال التجارية وحدك، فقد لا تفتقر لموظفين أو مستقلين، لكنك ما زلت تفتقر لفريق العون المخصص بك. يمكن لذلك الفريق أن يتألف من حكيمٍ، ومدرب إجراءات ضئيلة أو حتى عائلتك، ويمكنك لانتفاع منهم كمصدرٍ مرجعي للنُصح والتحفيز والتشجيع عندما يصبح الطريق وعرًا.

  ١٠. روِّج لأعمالك الضئيلة
   
بمجرد بدئك لعملك، فأنت تفتقر لجلب الزبائن والزبائن. وبعدها، استكشف أضخم عدد جائز من أفكار التسويق للشركات الضئيلة حتى تقدر من تحديد كيفية الترويج لعملك التجاري على باتجاهٍ أكثر فعالية.
   
عندما تنتهي من تلك النشاطات لبدء الممارسات التجارية، سوف يكون لديك أكثر أهمية النُّظُم المشمولة. تذكر دائمًا أن التوفيق لا يصدر بين ليلةٍ وضُحاها. بل استعمل التدبير التي وضعتها للعمل طول الوقت على نشاطك التجاري، وستزيد من احتمالات نجاحك.


google-playkhamsatmostaqltradent